2019/04/26

الكذب يوكف المشاريع الوهمية والقروض الكبيرة

في الجدول تشاهد دولة الكويت تفضح المشاريع الوهمية التي يأخذ بموجبها الجنرال الفاسد قروضا كبيرة على الدولة الموريتانية والتي يعتبرها مصدر ثراء شخصي له ولأسرته والمقربين منه. 

2019/04/25

دبلوماسية المنكب بالمنكب وما خفي أعظم / أنباء عن فضيحة الناها بنت مكناس

دبلوماسية المنكب بالمنكب وما خفي أعظم 
مع أن الجميع كان يصفها بالجمال المختلط مع الحياء وانتير اللباس إلا أن صورها مع رمز الفساد في نظام البشير لم يجدد له مبررا بعد، حيث إن الصور في أماكن خاصة وعامة وفي فرص متعددة وبأشكال ووضعيات مختلفة، وربما يكون العذر الأحسن الذي يمكنها أن تواجه به من انخدعوا فيها طول هذه الفترة هو أن تقدم لهم وثيقة زواجها من هذا المعتوه. 

2019/04/24

كتب الدكتور الشيخ معاذ سيدي عبد الله

كتب الدكتور  الشيخ معاذ سيدي عبد الله : 

الأسبوع الماضي ملأ بعض أنصار غزواني هذا الفضاء انتقادا وتهكماً على المترشح ولد ببكر و داعميه خاصة حزب تواصل، ومبعث ذلك التهكم والنقد أن من أسموه (جلاد) ولد الطايع ويده الاستخباراتية دداهي ولد عبد الله دعمهم ..
لكن يبدو أن الخبر غير دقيق .. فدداهي دعم غزواني وصرح بذلك لموقع الحرية ونقله عنه موقع زهرة شنقيط..
فهل سيبقى دداهي (جلاد) ولد الطايع ويده الحديدية؟.. وهل ستصدر حملة المترشح بيانا يرفض دعم الرجل؟

قلت لكم مرارا (أقصد الجميع) : دعكم من المزايدة على خدمة الافراد في أنظمة سابقة واعتبار ذلك معرة خاصة نظام معاوية .. فكلكم خدم معه بهذه أو بتلك.. وأبناء الوطن يخدمون الوطن وليس الأفراد، وكل دعاية تجعل من خدمة الوطن خدمة لفرد لا يعول عليها ولا تستحق أصوات الموريتانيين.. 
يوما ما سيغادر نظامكم هذا ورئيسكم هذا فهل من الانصاف اقصاؤكم بجريرة العمل معه؟ 
.. المهم دداهي داعم لغزواني وليس ولد ببكر ...

موريتانيا والتغيير المقموع








لا يمكن بأي حال فصل موريتانيا عن 
محيطها الجغرافي وتأثرها بداعيات ما يجري فيه من تحولات على كافة الأصعدة 
فهذا ما تفرضه حتمية الجغرافيا ومنطق التأثر.
وفي هذا السياق من التحولات السياسية الكونية والإقليمية على وجه الخصوص لا يصح لموريتانيا الانفكاك من شظاياه ؟
ومهما تعدد المسميات لهذه التحولات أو إختلافت أشكالها التي فرضتها على دول في المحيط العربي والإفريقي وهذان هما أصل العمق الإستراتيجي لحاضر ومستقبل موريتانيا .
بيد أن النظرة الواقعية الملمة بحقيقة الوطن يجب أن تكون هي ما تملأ تفكير القائمين على الأمر و كل الممتهنين للشأن العام بغض النظر عن تعدد مسميات وتباين طرق أساليبهم في العمل بغية تجنيبه أية أخطار.
لكن مراجعة سريعة لبعض من تلك المحطات المختلفة في تاريخه توحي بعكس ذلك في أحيان كثيرة ..؟!.                                                
فموريتانيا ما تزال "خالية " من نخبة سياسية وطنية قادرة على التنازل عن مصالحها الفردية في بعض الأوقات التي تكون فيها بحاجة لوطنيين ينحازون لمستقبل يضمن بقاءها !.
أما اليوم ومع وجود موريتانيا في عين عاصفة الثورات التي طالت كافة دول المغرب العربي وباتت على حدودها الشمالية الشرقية مع الجارة الجزائر التي ثار الشعب فيها على نظام المؤسسة العسكرية المترهل الذي أصبح فاشلا.. في مواكبة تطلعات الشباب وبات أداءه مكرس لنهب وتسيب ثروات الشعب وهي لعمري ذات الصفة التي تكسي واقع موريتانيا التي يقمع فيها التغيير بالبندقية وتحت شعارات لم تعد تخفى على الشعب الذي بات يضيق بها .
لكن العاقل من يتعظ بغير فمسار التغيير قد جرف أنظمة عسكرية هم أشد بطشا وأصلب عود من حالنا ولكم في الشقيقة السودان العبرة .
موريتانيا جمهورية من نمط خاص وخاص جدا.. فهي نبتت نشاز على كل التصنيفات لأنها دولة قبائل دولة أعراق نظامها محاصصة جهوية بامتياز .
ومع كل هذا فهي تتمتع بثروات لا تحصى ولا تعد في تنوعها وجودتها وقلة في سكانها الذين تعيشون فقرا مدقعا وتتسول قيادتهم الصدقات من كل خيري العالم على اختلاف بلدانهم وفي كل بقاع الكرة الأرضية !!!.
فأين ذهبت كل ثروات موريتانيا ؟!
ومن هو المسؤول عن ماحاق بها ؟
هذه الصورة السوداوية ليست من اختيارنا بل هي انعكاس حقيقي لواقع الشعب الذي يتهيأ لانتخابات رئاسية المتنافسون فيها اثنان لا ثالث لهما : 1-
 المؤسسة العسكرية.
2- سياسيون لا تمكن تبرئتهم من ما سبق ذكره .
فهل خير الشعب الموريتاني وهذا حاله أن يكون بين مطرقة الحالة الداخلية التي عرضناها ولن نغفل منها هشاشة السلم الوطني بين مكونات أعرقه؟!.
وسندان الخوف من رياح ما يجري على حدوده من مخاطر أبسطها تفجر لغم التغيير المحاصر والإرهاب في الساحل ؟.
ام سيبقى الشعب في واد والساعون لقيادته يسبحون في بحارهم العسلية..التي يجرونها من ثرواته متمادين في قتل حقه في التطور والرفاهية ؟!!.
الإجابة متروكة لارتفاع منسوب الوعي الداخلي زايد سرعة تيار عدوى الثورات المرابطة على الحدود لإشعال فتيل التغيير المقموع .
أو صحوة ضمير قد تولد وقد لا...عند العسكريين والسياسيين فتجنب البلاد كل المخاطر 


تطور الدين الخارجي لموريتانيا في سنوات النهب الأخيرة


2019/04/22

أبي زيدان out of the system




أفادت مصادر مطلعة بإقالة الصحفي "أبي ولد زيدان" من حملة المرشح محمد ولد الغزوانى حيث بلغت الخلافات بين رموز اللجنة الإعلامية غايتها بعد إقالة هذا الصحفي الشاااااااح من منصبه في الحملة وهو يعد من  أبرز المتحمسين لدعم المرشح غزواني وذلك من جميع مهامه الإعلامية في الحملة  .
وذلك إثر الخلاف مع (محمد اسحاق ولد الداه) يوم السبت 20 ابريل 2019، بعدما قرر الأمين العام المساعد للحكومة التحفظ على نشاط زميله، والاعتماد على بعض المقربين منه، فى ظل الحديث المتصاعد عن إمكانية مراجعة اللجنة المكلفة بالإعلام، وهو أمر ينظر إليه أبرز أعضاء اللجنة باهتمام كبير.
وتعتبر إقالة الصحفى أبي ولد زيدان صفعة للمتحمسين لواقع جديد، لكنها خطوة أمان بالنسبة للحرس القديم، الذى ينظر بحذر شديد لكل وافد جديد متحمس لأخذ الصدارة في المشهد الإعلامي، الأمر الذي ينظر إليه البعض على أنه بشمركة جديدة تريد أن تدخل إلى النظام من طريقه الواسعة بعد سنين من التقشف.













































































من يتجسس على من؟؟؟؟



كشفت مصادر مطلعة ومقربة من المرشح  محمد والغزواني أن طواقم حملة الرجل كشفت أجهزة تنصت و كاميرات حساسة وعالية الجودة تم وضعها في مكتب المترشح وفي حمامات المكتب ـ اكرمكم الله تعالى ـ .

المصدر كشف أن المرشح ولد الغزواني استشاط غضبا لما علم بالخبر وتأكد منه حيث اسند مهمة التحقق منه لأحد المهندسين الشباب الداعمين له والذي وضحت تحرياته أن المبنى  المكون من ثلاث طوابق ملغوم بالكامل بأجهزة تنصت عالية الخطورة يمكنها تسجيل كل مكالمات المترشح و أحاديثه الخاصة مع زواره , كما يمكنها التقاط صور عالية الجودة وبوضوح تام معتمدة على تقنية الصور ثلاثية الابعاد .

المصدر كشف كذلك أن طواقم حملة المرشح ولد الغزواني طالبوه بالرحيل عن تلك العمارة الملغومة وأنه لم يعد  بإمكانهم العمل بها , وهو الشيئ الذي وعدهم المرشح بدارستة واعطاءهم الجواب فيه مطلع الاسبوع المقبل .

المصدر بين أن العمارة تعود ملكيتها لرجل الاعمال المثير للريبة الجدل و الشقفة معا المدعو زين العابدين ولد الشيخ أحمد الذي صعد نجمه في العشرية الأخيرة نتيجة استخواذه على صفقات تعدت عتبة الـــ 148 مليار أوقية حصل عليها من تحت الطاولة نتيجة علاقات مريبة تربطه بنافذين معروفين بالإسم و الوسم ( ولكلام ما ينقال كاااامل ) .

السبق الاخباري