كشفت مصادر مطلعة ومقربة من المرشح محمد والغزواني أن طواقم حملة الرجل كشفت أجهزة تنصت و كاميرات حساسة وعالية الجودة تم وضعها في مكتب المترشح وفي حمامات المكتب ـ اكرمكم الله تعالى ـ .
المصدر كشف أن المرشح ولد الغزواني استشاط غضبا لما علم بالخبر وتأكد منه حيث اسند مهمة التحقق منه لأحد المهندسين الشباب الداعمين له والذي وضحت تحرياته أن المبنى المكون من ثلاث طوابق ملغوم بالكامل بأجهزة تنصت عالية الخطورة يمكنها تسجيل كل مكالمات المترشح و أحاديثه الخاصة مع زواره , كما يمكنها التقاط صور عالية الجودة وبوضوح تام معتمدة على تقنية الصور ثلاثية الابعاد .
المصدر كشف كذلك أن طواقم حملة المرشح ولد الغزواني طالبوه بالرحيل عن تلك العمارة الملغومة وأنه لم يعد بإمكانهم العمل بها , وهو الشيئ الذي وعدهم المرشح بدارستة واعطاءهم الجواب فيه مطلع الاسبوع المقبل .
المصدر بين أن العمارة تعود ملكيتها لرجل الاعمال المثير للريبة الجدل و الشقفة معا المدعو زين العابدين ولد الشيخ أحمد الذي صعد نجمه في العشرية الأخيرة نتيجة استخواذه على صفقات تعدت عتبة الـــ 148 مليار أوقية حصل عليها من تحت الطاولة نتيجة علاقات مريبة تربطه بنافذين معروفين بالإسم و الوسم ( ولكلام ما ينقال كاااامل ) .
السبق الاخباري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق